أوطن هو.. هذا الذي كلما انحنينا لنبوس ترابه، باغتنا بسكين، وذبحنا كالنعاج بين أقدامه؟!
وها نحن جثة بعد أخرى نفرش أرضه بسجاد من رجال، كانت لهم قامة أحلامنا.. وعنفوان غرورنا!
فوضى الحواس > اقتباسات من رواية فوضى الحواس > اقتباس
مشاركة من المغربية
، من كتاب