أما عبد الله بن مسعود فقد ظل كلما ذكر عمر يبكى حتى يبتل الحصى من دموعه ثم يقول (( إن عمر كان حصناً حصيناً للإسلام ، وما رأيت عمر قط إلا وكأن بين عينيه ملكاً يسدده .. كان إسلامه فتحاً ، وكانت هجرته نصراً ، وكانت إمارته رحمةً ))
الفاروق عمر > اقتباسات من كتاب الفاروق عمر > اقتباس
مشاركة من Aya Hatem
، من كتاب