هذه الصخرة الجامدة أبقى على الأرض من هذا الرأس الحي المفكر.. هذا الحجر الجامد الصلد أثبت في موضعه من صدر الحسناء المكتنز بالحياة.. الصائر إلى ضمور المنتهي إلى فناء. هذا الينبوع البارد الجاري في الوهاد أكثر استمرارًا في التدفق من الدماء الحارة الجارية في العروق الصائرة إلى جفاف وجمود.
السقا مات > اقتباسات من رواية السقا مات > اقتباس
مشاركة من د.علي محمد الخرشه
، من كتاب