التحوُّل الأخير إلى حالةٍ من الطفو تشبه تأرجح لوحٍ من الخشب وسط محيطٍ شاسعٍ، أو مثل خفَّة زهرة «دانديليون» تقف شامخةً بقطنها الهشّ في سهلٍ مفتوحٍ على الريح. كلاهما قرَّر في النهاية أنَّه لا يحتاج إلى مرساة ولا إلى جذورٍ من أيِّ نوع.
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من rosy zgheib
، من كتاب