لأنَّنا أمَّمنا الحبّ وكبَّلناه وأعلينا عليه الدِّين والقبيلة؛ وهكذا، أصبح الطائر تحت رحمة السجَّان. لا تليق بك السجون يا صديقي. حلِّق بعيدًا من هنا! لا تتذكَّر هذه الحياة ولا تعد! ليس هناك انتماءاتٌ وأوطانٌ لأمثالنا».
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من rosy zgheib
، من كتاب