ربَّما كانت «لا لوبا» تنفض الغبار عن نفسها، وتخرج من مغارة صحرائي لأوَّل مرَّة! ربَّما كنت أموت لكلِّ ما كنته من قبل لأولد من جديدٍ امرأةً بصوتٍ، امرأةً لا تجزع من صورة وجهها كلَّما مرَّت أمام إحدى المرايا.
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من rosy zgheib
، من كتاب