حان الآن أن تتخطى الماضي وتتركه يرحل إلى غير رجعة، أن تعي وتدرك أن التفكير في الماضي والغوص في آلامه وأحزانه لا طائل منه ولا عوض، بل إن النظر إلى المستقبل وتغيُّر أفعالها وطريقة تفكيرها ربما هو الأمل في أيام أفضل لها، في الخروج من قوقعتها ومواجهة الناس وعيش حياة أفضل.
مشاركة من مروة السيد رزق
، من كتاب