❞ لقد صار في داخلنا نوع من الكبرياء البرجوازية التي تجبرنا على النظر إلى الخلف والجانب. لم يعد الإنسان يصطدم بالطبيعة أو يخشاها، ولذلك نشعر بالراحة والحرية في وحدتنا. ❝