لعل مبارز وافق في تلك الليلة فيروز، لأنه روتيني من الدرجة الأولى، وسنة الحياة التي يتبعها تملي عليه أن ينجب كسائر البشر. أمن الممكن أنه بموت الأجداد لم يكن وجود الطفل مرحَّبًا به؟ هل القدر شاء لهما أن يُحرما من متعة الأبوة والأمومة لأنهما لم يكونا يستحقانها؟
في ذكرى د.مبارز > اقتباسات من رواية في ذكرى د.مبارز > اقتباس
مشاركة من Asmaa Saad
، من كتاب