علموا أنه لا صدف في الحياة، وأن كل شيء مُقدَّر، وكل خطوة مكتوبة لا بد منها، فلكل خطوة هدف وأهمية، لا شيء يحدث عبثًا، فالقدر ليس بعابث أو لاعب، بل هو واعٍ وحكيم، فقط ما كانوا يحتاجونه دائمًا هو التسليم له والرضا به، وعدم معاكسته أو العمل ضده، فهذا لا طائل منه سوى الألم والتعب اللذين لا نتيجة لهما سوى اليأس،
مشاركة من Ayda Zarrouk
، من كتاب