فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت > اقتباسات من رواية فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت > اقتباس

وشعر بتلك اللمسة الحانية على كتفه اليسرى، فالتفت، فوجد يدها فنظر إليها فوجدها تقف خلفه مبتسمة جميلة شابة فتية مثلما كانت قديمًا قبل أن يحيلها المرض ركامًا ويهدم صحتها، كما كانت في بداية حياتهم السعيدة، فابتسم لها وابتسمت له.

هذا الاقتباس من رواية