فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت > اقتباسات من رواية فرصة أخيرة للبوح: حين يسود الصمت > اقتباس

في داخلي أتحطم إلى أشلاء صغيرة، أشلاء تصيح وتصرخ لمَ هذا الظلم؟! لمَ هذا القهر؟! ما ذنبي؟! في ماذا أخطأت؟! إنه فقط القدر وأنا لا حول ولا قوة لي، ليس بي عيب ولم أخطئ،

هذا الاقتباس من رواية