عندما يكون رئيسُ الشركة، الرئيس التنفيذيُّ، هو المؤسِّس أيضًا. فبمجرَّد أنْ تمرِّرَ الشركةُ السلطةَ إلى شخصٍ آخَرَ غير المؤسِّسين، ولا سيَّما لو كان شخصًا مِن الذين يتَّبعون المقولةَ التقليديَّةَ لماجستير إدارة الأعمال بإعطاء الأولويَّة للأرباح فوق حلِّ مشكلات العملاء، تبدأ الأمورُ بالتدهور.
مشاركة من ابن عايض صالح
، من كتاب