مِن المُؤكَّد لديَّ أن كل امرئ يترك العنان للهوس والهواجس في علاقته بالكتب. منذ وقتٍ ليس بعيدًا، قيل لي إن الروائي البرتغالي أنطونيو لوبو أنطونيش يدسّ رأسه بين الصفحات حتى يتنشَّق الورق، كما كنا نفعل بالكتب الدراسية طوال سنوات، ما جعل مرحلة البكالوريوس تقترن عندي برائحة الورق الجديد والحبر الصناعي
أن تلمس الكتب > اقتباسات من كتاب أن تلمس الكتب > اقتباس
مشاركة من yasmin
، من كتاب