لا أعرف متى بدأتُ أشيحُ بوجهي عن حياة أُمِّي كما يشيح الأطفال بوجوههم بعيدًا عن المقابر والجراح المفتوحة! كنت كلَّما تقدَّمت خطوةً في تلك الحياة التي لا أريدها يتجذَّر إحساسي بخذلانها ويصبح أقوى، فأشعر أنَّ حياتي لن تكون سوى تكرارٍ عصريٍّ لحياتها، وأنَّ الألم هو ميثاقنا المقدس.
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب