للحرية رائحة لا تخطئها أنف الأسير. تفوح من أحلامه، تفوح من الهواء المحيط به، تفوح حتى من جدران زنزانته. رائحة الحرية أشبه برائحة الخزامى. وأنا في هذه اللحظة أشعر بأن حقول خزامى لانهائية تحاصر زنزانتي.
الأسير الفرنسي > اقتباسات من رواية الأسير الفرنسي > اقتباس
مشاركة من حسين قاطرجي
، من كتاب