هذه القدرة أو القوة هي ما أتحدث عنه، عبر الأزمان أطلق عليها البشر العديد من الأسماء، والصفات، بل والأساطير، لكن في النهاية ستجد أن المنطق يشي بوجوده ولا يستقيم بسواه، سمه ما شئت من الأسماء، وأعتنق ما شئت من العقائد، لكنك لن تستطيع أن تنكر وجوده، وإلا ما كنت استطعت الإنكار.