حين أخبرته أنه زميلي في الدرس، وأني كنت أكلم الأولاد وألعب معهم في مدرستي القديمة، أخبرني بأني كنت صغيرة وقتها وأنني الآن كبرت ويجب ألا أفعل هذا، لأن الفتيات المحترمات لا يتكلمن مع الأولاد.
- ولماذا إذن تتصل بـ«عمرو» فتيات كثيرات ويجيبهن؟
- هؤلاء لسن محترمات وليس لهن أهل يربوهن.
- ولماذا يكلم أخي فتيات غير محترمات؟
- هو ولد كبير مسئول عن تصرفاته، أما أنت فما زلتِ فتاة صغيرة.
على فراش فرويد > اقتباسات من رواية على فراش فرويد > اقتباس
مشاركة من Mohammed Odeh
، من كتاب