كانت كل مفاهيمي عن الحياة تتغير، وتتبدل معها مشاعري وأحاسيسي، وتكتسب زخمًا من الإدراك، بدأت أرى القدماء بنظرة مغايرة تمامًا، أكثر تفهمًا… وربما انبهارًا.