وفي بقعة بعينها على ظهر الكوكب كانت الوحيدة التي تمتعت بمناخ بالكاد يدعم الحياة، تتوسط قارات العالم القديم وتطل على بحرين شرقًا وشمالًا، ويجري من جنوبها صعودًا إلى شمالها نهر كبير ظلت صامدة على شاطئه الغربي أطلال ثلاثة هياكل حجرية ضخمة؛ كانت كل ما تبقى من آثار الحياة البائدة!
نيورا > اقتباسات من رواية نيورا > اقتباس
مشاركة من د. أحمد تركي
، من كتاب