بيد أن العرب - قبل كل إنسان - مسئولون عما يقع الآن للإسلام من أحزان! إن تفرقهم الشائن أيام الحملة الصليبية الأولى هو الذي فتح الطريق إلى القدس وجعل الجثث أكوامًا في البلد المحروب، وهم اليوم يكررون الخطأ القديم، بل
مشاركة من Marwan Ahmed
، من كتاب