❞ وعندما يشرق طالع السعد، يصعد هؤلاء المماليك الصغار وعلى رؤوسهم تيجان متألقة، يركبون الخيل العتاق في زهو ويضاجعون الغيد الحسان باشتهاء ويتسلطون على رقاب العباد في تجبر، يقضون العمر كله في محاولة لتعويض لحظات المهانة التي عاشوها عند عبور النهر، ❝
قمر على سمرقند > اقتباسات من رواية قمر على سمرقند > اقتباس
مشاركة من zainab
، من كتاب