❞ كأن الصورة أيها القارئ الطيب تقدّم لك نقيضين في ذات اللمحة، تنقل لك مشهدًا وتشركك في أدق تفاصيله، وتُعْلِمُك بوضوح (كأن الأمر متفقٌ عليه، مكتوبٌ في عقد مشروط بينكما)، أنك بعيد عنه وخارجه. لن تحترق يدك إن مددتها إلى الشاشة ❝
مشاركة من تقى
، من كتاب