الشّرُّ يا “شُعلة”، هنا، لا ملامح له ولا هويةٌ، كالصّعقِ ساعةَ برقٍ، كالأفكارِ المختلّة وقتَ النّكباتِ، كالخيالِ الجامحِ الذي لا يعرف طمأنينةً
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب
الشّرُّ يا “شُعلة”، هنا، لا ملامح له ولا هويةٌ، كالصّعقِ ساعةَ برقٍ، كالأفكارِ المختلّة وقتَ النّكباتِ، كالخيالِ الجامحِ الذي لا يعرف طمأنينةً