وأعرف أنه لم يكن ليشعر بالملل قط، بل كان سيجيبني بما أود سماعه، ويتحمس لحماسي ويفرح لفرحي ويشعرني بالأهمية، من العجيب أن يكون هو أول من أخفي عنه، طوال عمري كنت أظن نفسي وحيدًا، لكنني لم أشعر بتلك الوحدة طالما كنت أتحدث مع نيورا!
نيورا > اقتباسات من رواية نيورا > اقتباس
مشاركة من Sarah Ehab Mustafa
، من كتاب