عاد مخلوق ڤيكتور فرانكنشتاين يطاردني في يقظتي وفي منامي، عاد المسخ الحزين يلوّح لي بيده وهو ينادي عليّ…
لا تبالي يا زميلي، فقط تقبّل حقيقتك، لم نخلق إلا لتروى حكاياتنا، في روايات… بلا نهايات سعيدة!
تروى حكاياتنا!… ترددت الكلمات في عقلي.
عاد مخلوق ڤيكتور فرانكنشتاين يطاردني في يقظتي وفي منامي، عاد المسخ الحزين يلوّح لي بيده وهو ينادي عليّ…
لا تبالي يا زميلي، فقط تقبّل حقيقتك، لم نخلق إلا لتروى حكاياتنا، في روايات… بلا نهايات سعيدة!
تروى حكاياتنا!… ترددت الكلمات في عقلي.