كان الدم النازف من عنقه قد اختلط بالتراب تحته، اختلج قليلاً فجُبِل الترابُ الدامي على وجهه الذي انكفأ مع الشهقة الأخيرة.
الأبتر > اقتباسات من رواية الأبتر > اقتباس
مشاركة من عبدالرزاق حاج محمد
، من كتاب
كان الدم النازف من عنقه قد اختلط بالتراب تحته، اختلج قليلاً فجُبِل الترابُ الدامي على وجهه الذي انكفأ مع الشهقة الأخيرة.