مرحبًا نور، أنا حسناء. صَمتُّ لبرهة، وأنا أنظر إليها، وأشعر بشبح ابتسامة تتسلل إلى شفتاي بعد عشرون عامًا من الغياب، قبل أن أجيبها قائلًا: - ومن يكن غيرك، إن لم تكوني الحسناء.