هل أتجاهل الرسالة وكأنها لم تكن، وأئد حلم حياتي في مهده، أم أغامر بحياتي وأذهب إليها؟
وكيف لا أذهب إليها؟، كيف أتمكن من كبح رغبتي في العثور عليها، ورؤية ملامح وجهها التي رسمتها في خيالي مرارًا وتكرارًا، وبدلتها آلاف المرات!
لا يمكنني التراجع الآن…