١٠٠ شخص، بالتمام والكمال كان عدد سكان القرية التي كلما وُلِد لها طفل قدّمت مقابله مختارًا، لم يكن أحد يعلم إلامَ ينتهي أمر المختارين! لكن الجميع يعلمون أن كلمة السر في الرقم ١٠٠. عالَمُهم بالكامل يتوقف عند ذلك الرقم، يقدمون ذويهم لأجله، ويرتضون قانونه، لا يجرؤ زائر على الاقتراب، من قريتهم، ولا يُصرح لأحد منهم أن يخرج، لأنه لن يُسمح له بأن يعود؛ لذا عرفتهم القرى المجاورة بقرية المائة
قرية المائة > اقتباسات من رواية قرية المائة > اقتباس
مشاركة من شيرين سامح
، من كتاب