قبل يومين لم يضحك ككل مرة حين شكت له طول الحمل وعذابه، فقط قال لها بجدية: "الحمير بس اللي بتولد بعد العاشر".
قرية المائة > اقتباسات من رواية قرية المائة
اقتباسات من رواية قرية المائة
اقتباسات ومقتطفات من رواية قرية المائة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
قرية المائة
اقتباسات
-
مشاركة من Rehab Loay
-
بعد أن اكتشفت أن المعرفة أكثر إيذاء من الجهل أحيانًا. إن كان المرء لن يحتمل ما يجهل، فربما عليه أن يظل في غفلته.
مشاركة من أميمة شكري كامل -
كان ضوء الشمس حارقًا للدرجة التي جعلتها ترى رءوس الواقفين في الأسفل كأنما التصقت بأقدامهم، من دون أجساد، فبدت لها رءوسًا في النعال
مشاركة من Muhammad Arafa -
كان الحزن طازجًا في كل موضع من البيت ورائحة الراحلة في كل التفاصيل حتى نَصْل السكين، وتقعيرة الملاعق ما زالت تحمل أثرًا من الأم التي حملت كل جميل ورحلت.
مشاركة من Muhammad Arafa -
هل يمكن أن أشعر بمشاعر أمومة وأنا لم أنجب في حياتي؟ هل هذا ما تشعر به الأمهات؟ الخوف الذي يُحيل الصرامة دلالًا؟ والحب الذي يُحيل القسوة رقةً؟
مشاركة من Shimaa Allam -
هل يمكن أن أشعر بمشاعر أمومة وأنا لم أنجب في حياتي؟ هل هذا ما تشعر به الأمهات؟ الخوف الذي يُحيل الصرامة دلالًا؟ والحب الذي يُحيل القسوة رقةً؟
مشاركة من ماريا ألفي -
بدَت لنفسها كطفل تائه، بعد أن اكتشفت أن المعرفة أكثر إيذاء من الجهل أحيانًا. إن كان المرء لن يحتمل ما يجهل، فربما عليه أن يظل في غفلته.
مشاركة من ماريا ألفي -
لم يستطع صرف عقله عن التفكير في أمور لا يدري هل يحل له التفكير فيها أو لا.
مشاركة من ماريا ألفي -
١٠٠ شخص، بالتمام والكمال كان عدد سكان القرية التي كلما وُلِد لها طفل قدّمت مقابله مختارًا، لم يكن أحد يعلم إلامَ ينتهي أمر المختارين! لكن الجميع يعلمون أن كلمة السر في الرقم ١٠٠. عالَمُهم بالكامل يتوقف عند ذلك الرقم، يقدمون ذويهم لأجله، ويرتضون قانونه، لا يجرؤ زائر على الاقتراب، من قريتهم، ولا يُصرح لأحد منهم أن يخرج، لأنه لن يُسمح له بأن يعود
مشاركة من ماريا ألفي -
اتعلمت إن اللي يحب العسل لازم يمد إيده وسط النحل».
مشاركة من شيرين سامح -
هل يمكن أن أشعر بمشاعر أمومة وأنا لم أنجب في حياتي؟ هل هذا ما تشعر به الأمهات؟ الخوف الذي يُحيل الصرامة دلالًا؟ والحب الذي يُحيل القسوة رقةً؟ لماذا أحبك يا داود بهذا الشكل؟ لماذا أشعر أنك كنت يومًا ما في أحشائي ترقد فوق كبدي وتستند إلى ظهري.. كأنني أراك منذ أيامك الأولى، كيف يمكن أن أتعلق بك إلى هذا الحد ولماذا؟!».
مشاركة من شيرين سامح -
أن المعرفة أكثر إيذاء من الجهل أحيانًا.
مشاركة من شيرين سامح -
❞ «هتقول إيه للي خلقها علينا يا عوض؟ لو ماتت هتقول إيه عننا، وهنعمل إيه من غيرها، الخير مادخلش دارنا غير لما جات.. كانت مبروكة مش ملبوسة يا عوض، وإنت عارف كويس» ❝
مشاركة من Donia Darwish -
١٠٠ شخص، بالتمام والكمال كان عدد سكان القرية التي كلما وُلِد لها طفل قدّمت مقابله مختارًا، لم يكن أحد يعلم إلامَ ينتهي أمر المختارين! لكن الجميع يعلمون أن كلمة السر في الرقم ١٠٠. عالَمُهم بالكامل يتوقف عند ذلك الرقم، يقدمون ذويهم لأجله، ويرتضون قانونه، لا يجرؤ زائر على الاقتراب، من قريتهم، ولا يُصرح لأحد منهم أن يخرج، لأنه لن يُسمح له بأن يعود؛ لذا عرفتهم القرى المجاورة بقرية المائة
مشاركة من شيرين سامح -
«بس البنات حلوة يا عوض ورزقهم واسع».
«البنات في الدار مصيبة يا حسنية، إياكِ تعمليها.. تبقَى وَقْعتك سودة زي عِيشتك ما هتبقى بالظبط». ثم استطرد: «يوم ما يجيني بنت هادفِنها تحت رجلي هنا هو».
مشاركة من شيرين سامح -
❞ كان الوجوم يُخيم على وجوه الجميع، بينما سؤال واحد يراود العقول: هل لا يزالون مائة وعوض الصغيرة حية، أم أنها ماتت وصاروا ٩٩؟ ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ اللي يحب العسل لازم يمد إيده وسط النحل ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ حفظ الجميع النبوءة عن ظهر قلب، وراحوا يحافظون عليها وريثًا بعد آخر، عقب وفاته. ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ في ذلك اليوم انكتب العهد بحبر غير مرئي في صدور أبناء عثمان وأحفاده من بعدهم، لا تجاوز قريتهم المائة ولا تقل عنها، وإلا فالذل والدمار ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed
السابق | 1 | التالي |