❞ تأمن بقاءهم. فيُفجعك غدر رحيلهم. تهيم بعده متلمّسًا في شذا آثارهم وعبير ملابسهم بقايا حياةٍ سيُميّزُها أنفك ويتشبَّثُ بها قلبك باحثًا في ثناياها عن بعض السكينةِ والأُلفة والدفء، لكنها لن تبقَى على حالها لذلك الأمد الذي يُرضيك. ❝
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب