ميكروفون كاتم صوت > اقتباسات من رواية ميكروفون كاتم صوت > اقتباس

ما فتئت دموع العجوز تنثال من عينَيه، لا تبكيه الإساءة لابن أخيه، بقدر ما يبكيه ارتباك الناس حيال الميكروفون الذي نطق أخيرًا بأصواتهم! آثروا وصم الناطق بالجنون، كي يقنعوا أنفسهم أنّ الصمت عين حكمة

مشاركة من Shimaa Allam ، من كتاب

ميكروفون كاتم صوت

هذا الاقتباس من رواية

ميكروفون كاتم صوت - محمد طرزي

ميكروفون كاتم صوت

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب