هاله كيف صار بهذه السرعة شبيهًا به! قد ذهب في الاتّجاه المعاكس، فكيف أصبح وإيّاه على الطريق نفسها؟ كلاهما اليوم بلا طموح، بلا مستقبل، يعيشان من دون أصدقاء، يخافان المختار، ولي نعمتهما، والله والزعيم.
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب