وكأنِّي مجرَّد فتاةٍ عاديَّة. حاولت أن أنسى أنَّني لست فتاةً عاديَّة، وأنِّي ساومت على جسدي مرَّةً أخرى حتى أصل إلى هنا، وأنَّ ما ينتظرني قد يكون أقسى من أيِّ شعورٍ بالانتصار والنشوة.
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من مريم صابر
، من كتاب