❞ لم ينتبه إبراهيم للنداء، فكرّر الشيخ الأمر بصوت أوبرالي، فالتفت إبراهيم بعينيه التائهتين: «مش عارف يا شيخ»، فزعق فيه الشيخ: «اسمي مولانا! ولماذا أنت تائه مثل الغزال الخائف في الغابة؟». ❝
مشاركة من Ahmed Eman Zakaria
، من كتاب