كم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا، حين نحتضن بذور الخير ونرعاها فتنمو وتترعرع في أمان مستظلة بحبنا الكبير، لا أحد يستطيع أن يلوم ناهد على فعلها؛ فربما قد أخفت الحقيقة، وربما لم تسع أكثر في البحث عن حبها، وربما كان خوفها أكبر منها، ولكنها أبدا لم تكن ضعيفة، كان سلاحها قويا لا يهزم، سلاحا فتاكا في مواجهة العالم الشرير؛ لذا فقد كتب لها القدر وصفة سحرية للخلاص؛ الحب
ما زلت أنا > اقتباسات من رواية ما زلت أنا > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب