في المرحلة الثانية يحتاج مريض الزهايمر إلى العناية الفائقة من الأشخاص المقربين، يتطور المرض فيشعر المريض بالرغبة في البقاء وحيدا رغم حاجته للجميع، قد يسيطر عليه الخوف من أمور غريبة تبدو عادية لكل الناس، ولكنها الآن بالنسبة له أصبحت كابوسا بكل المقاييس، بعض مرضى الزهايمر قد يخافون من الماء ومن الاستحمام، من المشي خوفا من الوقوع، يخافون حتى من الطعام نفسه، يدخل بعض مرضى الزهايمر في نوبات شديدة من الغضب والبكاء أيضا، حتى أنهم قد يلجؤون إلى الصراخ مثل حالة
ما زلت أنا > اقتباسات من رواية ما زلت أنا > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب