كنت كلَّما تقدَّمت خطوةً في تلك الحياة التي لا أريدها يتجذَّر إحساسي بخذلانها ويصبح أقوى، فأشعر أنَّ حياتي لن تكون سوى تكرارٍ عصريٍّ لحياتها، وأنَّ الألم هو ميثاقنا المقدس. كان ألمي اعتذارًا لأُمِّي عن ألمها، وكأنَّني أقول لها «أنتِ لستِ وحدكِ يا أُمِّي. أنا أيضًا أتألَّم. أنا أيضًا لا قابليَّة عندي للحياة».
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من Shadia Sharkawi
، من كتاب