زمان كانت السينما نوعًا من الحلم يعيشه الناس ساعةً ونصفَ أو ساعتين بعيدًا عن واقعهم الصعب، ويسعدهم أن تحب ابنة الباشا ابن الجنايني، وينتصر الضعيف على المفتري، لكنِ الآن أصبحت السينما مرآة الإنسان الذي يريد أن يرى نفسه على الشاشة من خلال بطل يعبر عنه ويشعر به، وربما يساعده على تحمل الحياة المؤلمة التي يعيشها، أو حل ما يصادفه من مشكلات، وأنا واحد من هؤلاء البشر لا أختلف عنهم لا في الشكل ولا في الهم، لذلك ارتاحوا لوجودي ونصروني.
في صحة أحمد زكي: مشواري معه من أول لقطة إلى آخر لحظة! > اقتباسات من كتاب في صحة أحمد زكي: مشواري معه من أول لقطة إلى آخر لحظة! > اقتباس
مشاركة من Abdallah Ayoub
، من كتاب