«أنا جئت من غير ما حد يساعدني. لا رمسيس نجيب تبناني، ولا غيره اهتم بي، لكن أنا وقعت وقمت وانضربت وضربت وهزمت وانهزمت وفرحت وزعلت، بس في الآخر أنا بحب الحياة بكل ما فيها».
في صحة أحمد زكي: مشواري معه من أول لقطة إلى آخر لحظة!
نبذة عن الكتاب
في رحلة حميمة ومكثفة، يأخذك الكاتب الكبير عادل حمودة بعدسةٍ مكبرة، لتتعرّف على ملامح الأصدقاء الذين وفوا بعهدهم مع أحمد زكي، وعلى أولئك الذين خذلوه في لحظاتٍ كان في أشد الحاجة إليهم. ستسمع بأذنيك صوت من آمن بموهبته، وستشعر بطَعنات من حاربوه في فنه وحياته. اختار الأستاذ عادل أن يكتب بأسلوب الاسترسال الحر، لا ليبدو ككاتب خلف شاشة، بل كصديقٍ يروي من القلب، من ذكريات عايشها، ومن حكاياتٍ سكنت روحه. لم يكتفِ بالنظر إلى ملامح أحمد زكي، بل تسلل ببصره تحت الجلد، إلى ما هو أعمق من الوجه، إلى الداخل حيث كانت الأحلام تُصنع والكوابيس تُبلع في صمت. وحين تمرض أحمد، ستكون هناك، إلى جوار سريره، تطالع تقارير الأطباء، تسمع همساتهم، وتلمح قلقهم. وإن دخل غرفة العمليات، لن تبقى في الخارج تنتظر، بل سترافقه إلى الداخل، تقف بين الأطباء، وتنصت لانطباعاتهم الصادقة عنه، كفنان، وكإنسان. رسم عادل حمودة صورة لا تُرى بالعين، بل تُحس بالقلب. كتب عن أحمد زكي الإنسان، لا النجم، عن الصديق لا الأسطورة. لذلك، ستضحك، وربما تدمع، ثم تُدهش، وربما تصفّق من قلبك. وفي النهاية، قد تجد نفسك تبحث عن كوب كبير من التمر هندي، لترفعه في صحة الصديقين: عادل حمودة، وأحمد زكي.عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 276 صفحة
- [ردمك 13] 9789778881141
- دار ريشة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
133 مشاركة
اقتباسات من كتاب في صحة أحمد زكي: مشواري معه من أول لقطة إلى آخر لحظة!
مشاركة من Abdallah Ayoub
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
نورا القاضي
كتاب سيء اوى
ظننت انه يكشف جوانب فنيه جديدة لاحمد زكى
لكن المؤلف يتحدث عن نفسه اكثر!!!