تترك المواقف الحافلة بالبهجة كثيرا من المشاعر في القلب، تعود فتفكر في شعور الارتياح هذا الذي اعتراك عندما كنت بصحبة من تُحِبْ، شعور بالاتفاق مع كل الأشياء التي يمتلكها؛ مع صوته، مع نظرة عينيه، مع كلامه وحركاته، وفي كل مرة يعقد القلب صفقة خضوعٍ تام لكل ما يرتاح إليه دون حتى أن يستشيرك وهذه هي الخطوة الأولى في طريق الإدما
ما زلت أنا > اقتباسات من رواية ما زلت أنا > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب