غالبا ما يواجه المصابون بداء الزهايمر وأنواع الخَرَف الأخرى في المراحل المبكرة صعوبة في تذكر الأحداث الأخيرة، ولكن قد تظل الذكريات التي تكونت في المراحل المبكرة من الحياة حاضرة في أذهانهم، وللأسف، حتى هذه الذكريات يمحوها داء الزهايمر تدريجيا؛ ولهذا دائما نطلب من المحيطين من مريض الزهايمر أن يساعدوهم في حفظ الذكريات، وهذا ما يسميه العلماء (مستودع الذكريات)،
ما زلت أنا > اقتباسات من رواية ما زلت أنا > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب