وهو من اختار أن يعيش هناك، مثله مثل أي متغطرس يعيش في إصطبل في مايفير من أجل هدف في خاطره، وكان ذلك جزء من محاولته الفرار من الحياة في طبقته، ليصبح كما هو الحال، عضواً فخرياً في مجتمع البروليتاريا.
دع الزنبقة تطير > اقتباسات من رواية دع الزنبقة تطير > اقتباس
مشاركة من إيمان عاطف
، من كتاب