خازوقولوجي - علم دراسة الخازوق > اقتباسات من كتاب خازوقولوجي - علم دراسة الخازوق > اقتباس

لكن يصبح الإنسان مُعرضًا أكثر للخوازيق في غياب الحدود وفقدانه لجوهر المسافة الآمنة. كعمارة بلا بوابة، مرتع للأشكال الضالة. فعندما يفشل الإنسان في الحفاظ علي كرامته وطاقته لا يجب أن يلوم أحدًا إلا نفسه! فنحن نعيش في عالم المادة، الكراهية والضغينة هي الأطغى في النفوس البشرية، ومن يتغافل عن تلك الحقيقة أو يرمي اللوم على تربيته أو نشأته فليس إلا بائس عاجز جاذب للخوازيق.

هذا الاقتباس من كتاب