«خوان خوسـيه مياس» في روايتِهِ «العالم»، حين شبَّهَ الكتابة بآلة يستخدمُها الجرّاحون، تفتَح الجُرح، وتَكْويهِ في اللحظةِ نفسها، موقِفَةً نزيف الدّم، ذلك هو شأن الكتابة، إذا كانت لا تُداوي الجُرح المفتوح، فإنها على الأقلّ، تمنَع النّزيف.
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب