"فمنذ أن تمرَّد الجنود السودانيون ومرجوا إلىٰ صعيد مصر، وأهلكوا الأرض ومحاصيلها وهدموا قنوات الري، نِكَايَةً في المستنصر والأتراك الذين يُعاونونه في حُكْمِه [19] ، بارت الأراضي وهَلَك الحرث ومعها نَدُرَت التَّجارة وشُحَت الأقوات، وبات عَصيًّا علىٰ المرء أن يأمن الغد وما يليه"
انتروبوفاجيا > اقتباسات من رواية انتروبوفاجيا > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب