❞ يا لأفكاري الشريرة! فقد صرتُ أنتظر اتصاله بل أتمناه؛ كي يخبرني فيه هذا المتصل الغريب بوقوع جريمة ثانية في مدينتنا وحتى أحظى أنا بالسبق الصحافي الخاص بها، وكذلك أحظى بالرضا عني من المسئولين عن المؤسسة الصحافية، وأنجو من شرورهم القادمة ❝
لم يره أحد > اقتباسات من رواية لم يره أحد > اقتباس
مشاركة من Salwa Rawash
، من كتاب