إنها الحادية عشرة ليلاً وعيناي ملتهبتان. ومع ذلك، أنا راضٍ فقد حقّقت مبدئي الأوّل: أن أكون أكثر متوسّطي الشأن صراحة والوحيد الواعي بابتذاله.