إحساس الميت الذي لن يخشى بعد موته خشية، فمن فقد روحه الحقيقية ليس سوى ميت ينتظر تأكيد موته، أو بالأحرى ليس لدي ما أخسره أكثر من روحي التي خسرتها حين سكنني ذلك الشيء، فإذا ما بلي ذلك الجسد في محاولة استعادة روحي فلن أخسر أعز مما خسرت، بل خسارته أهون من المواصلة بلا روح حقيقية تسكنه
الضحية رقم صفر > اقتباسات من كتاب الضحية رقم صفر > اقتباس
مشاركة من Nour Redwan
، من كتاب